تحميل كتاب توفيق الحكيم يتذكر pdf الكاتب جمال الغكيماني

يكتب الروائي جمال الغيطاني في مقدمة كتاب «توفيق الحكيم يتذكر» غير: “عرفت توفيق الحكيم من إبداعه مما الأدبي والفكري أكثر عرفته على المستوى الشخصي .. معتبرًا” يوميات نائب في الأرياف ‘”من الدرر الثمينة في خلاصته للفن الروائي الإنساني ، وهي واحدة من أجمل الروايات في أدب القرن.
كان هناك الكثير في السنوات السبعينات ، وكثيرًا ، وساعده في مكتبه ، والذي لا يغلق بابه ، وكان سعيدًا في مكتبه ، كان ، سعيدًا ، في حالات ، كان ، سعيدًا ، سعيدًا. الشجن ، موضحًا أنه في لحظة ، قال لي يومًا: “في طفولته كان يقترب منه ، أطلب من أمه أن تأخذه بعيدًا عني ، حتى استمر في القراءة والكتابة ، وهأنذا لا أتلمس منه كلمة بالسمع ولا نظرة ، حتى لقد ضيعت ما ، ليتني لم أفعل “.

بدأت كتابة كتابة والده واستكمل حديثه: “روت والدتي أني هبطت إلى الدنيا في صمت ، دون بكاء أوعويل ، ضوء الكثيرين من الأطفال ، تحسبني نزلت ميتاً ، والفت ، جزء من الأطفال ، تحسبني ، أنظر كما زعموا إلى المصور ، وإصبعي في ، فمن شان المتعجب إياله من زعم! “.
ويسترسل في الحديث: “كان لا بدَّد للمضي في المرحلة الثانوية ، من جديد في الإسكندرية ، واضطراب الأسرة بالفعل إلى إعداد منزل برمل لهذا الإسكندرية ، وعولت على أنهد من أول العام ، الرومانسية بدأت في التاسعة ، وما أن وصلت إلى المنزل ، وفتحت في البداية ، بدأت في محاولة البداية ، وهو لا يسعني إلا الاعتراف بالحقيقة ، فقالت: “أمكث في الشارع إلى أن يأتي أبوك ، ويتصرف في أمرك”.
ويشكو الحكيم تغير أحوال الحياة “زمان .. موضحًا أن الرواية الجيدة تظهر فتهز الواقع الأدبي ، على عكس ما يحدث الآن ، فكل عمل يظهر هناك في حاجة إلى مقدمة خطة للدعاية.
يتم ترجمت إلى الإنجليزية “لم أسع في” شهرزاد “إلى تصوير الإطار الخارجي المبهر ، الذي يمكن أن يقدم استوصيه من ألف ليلة وليلة ، لم أحول تقديم عرضات والجو الشرقي”.

هذا الكتاب من تأليف جمال الغيطاني و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها