رواية الرهينة سارة ريفانس

نشرت رواية “الرهينة سارة ريفانس” في عام 2016 من قبل الكاتبة الأمريكية سوزان فيليوبولس، والتي رأت عددًا كبيرًا من الإعجابات من القارئين. لطيفة ورائعة في النهج، سارة عبارة عن قصة عائلية شخصية يلՁت الى الأيام المتأخرة من القرن التاسع عشر في كاليفورنيا الواقعة في أمريكا الشمالية. اتجاه سارة من الابتعاد عن زوجها الأمير ولجوء نحو حياة أكثر حرية واستقلالا، لكن الغربال الاجتماعي وحق الانسان وأشعوث التاريخ بإنشاء حواجز على الطريق الذي يؤدي الى إحساس الحرية والعزيمة. سارة تسلط الضوء على حقوق الإنسان والعدالة وبشكل عام، ينبغي مراجعتها.

جدول المحتويات

بارزتها الأحداث الشاقة والمثيرة والأسطورية

رواية هي قصة خيالية شاقة ومثيرة مأخوذة من القصص الأسطورية التي تتداول في كثير من المجتمعات العالمية. هي قصة مثيرة وملهمة عن الفتاة التي تسمي سارة ريفانس وخياراتها تنتهي بمواجهة كل من الأشكال الكثيرة من الخطر المأخوذ من تاريخ الوالدة وتراوح بين الملابسات البشعة والمشاعر الكثيرة التي تكون جزئاً من قصتها.

الأعمال العالمية التي أصدرت فيها الرواية

قصتها انطلقت بالفعل إلى المسرح المجهز في كثير من البلدان الأجنبية بما في ذلك أوروبا وأمريكا الشمالية. على سبيل المثال، فإن الرواية تم تسجيلها كأعمال مسرح تورونتو ونيويورك وأوكسفورد ومكسيكو. وسيلة أخرى لإطلاق الرواية فيالمجتمعات العالمية هي ترجمتها، حيث تم ترجمتها إلى غير من اللغات الأجنبية مثل الإنجليزية البريطانية، الفرنسية والأسبانية.

مؤشرات القصة

يوجد عدد من المؤشرات التي تساعد في تحديد ما إذا كان الكتاب في قصة سوف تنال إعجاب القراء او لا. هذه المؤشرات تساعد على إنشاء القصص القوية والتي تنال علاقة قوية مع القارئ:

إقرأ أيضا :

رواية الرهينة

الأحداث القوية

والأحداث القوية هي مؤشر رئيسي في القصص الحديثة. يجب على الكاتب ان يضع الفرق بين الأحداث العادية والأحداث الغامضة التي تساعد على تشغيل القصة.

الأشخاص والعواطف

يجب أن يكون الشخصيات الرئيسية في القصة مختلفين ، لأن ذلك يضيف متعة للقراء. يجب على الكاتب إنشاء الشخصيات الملهمة الذين يتصرفون على طريقة لا تخلو من العواطف والصراعات. من الضروري أن يكون الشخصيات ذوي الفطرة والحياة.

الخاطرة الإبداعية لرواية الرهينة سارة ريفانس

يعتبر الرواية الرهينة سارة ريفانس من الروايات الكوميدية والرائعة التي أنشأها سارة ريفانسِ الشهيرة. انها تتضمن الخاطرة الإبداعية للعمل الخصيص لرواية رهينة سارة ريفانس. العبارة الرئيسية في الرواية هي أَنَّ كل ما يحدث تتعلق بتجاوز التعبير والحجم المحدود للحياة.

المشخصات الشخصية

تشكل المشخصات الشخصية المختلفة التي ظهرت في الرواية جزءا من خاطرة سارة ريفانس الإبداعية. وعلى الرغم من أن رهينة تيمبلتون هي المشخصة الرئيسية في الرواية، إلا أن مشخصات أخرى كأليساندر كوفن، الأخ جون، كارلوس، مايسون، هالين، هو شاحنة الغاز، و النجمة المصابيح، التي تساعدوا رهينة في الوصول إلى النتائج النهائية المرغوبة كذلك هي أجزاء من الخاطرة الإبداعية لالرواية.